منير.. أختة اسمها سميحة وليس فتحية ولا يؤيد المسلمانى !

التسميات:



أثارت التصريحات التي نشرت أمس للفنان محمد منير والتي قال فيها أنه طالب المسلماني بالترشح لرئاسة الجمهورية الكثير من المناقشات وسط "المنايره" وذلك لإستغرابهم من هذه التصريحات والتي جاءت باسلوب مختلف عن الذي اعتادوه من "الملك"، بوابة الشباب اتصلت بالملك فوجدته قد أغلق تليفونه فتحدثت مع مصدر مقرب من الفنان الكبير والذي أكد عدم صحة ما نشر حول الحوار الذي جرى بين محمد منير وبين المسلماني وطالب فيه منير الأخير برتشيح نفسه لرئاسة الجمهورية!!
وأضاف المصدر في تصريحات خاصة لبوابة الشباب "منير لم يدلى بهذه التصريحات لأحد كما أن كلامه نشر بدون اسم لكاتبه وهو ما يؤكد أن المسلماني هو من سربه"، وأضاف المصدر أن المسلماني لم يكن مدعوا للجلسة التي كان فيها الفنان محمد منير وإنه دخل لنفس المكان بالصدفة فتوجه للترحيب به، مضيفا " الأخت الكبرى لمنير اسمها سميحة وليست فتحية وهذا يؤكد أن الكلام المنشور لا يمت لمنير بصلة".
المصدر قال أن الفنان محمد منير امتنع عن تأييد مرشح بعينة رغم محاولة بعض المرشحين استمالته لينضم لحملاتهم الإنتخابية، وتابع المصدر قائلا : منير يصر على أنه صوت الناس وليس صوت شخص معين وأنه المرة الوحيدة التي تحدث فيها عن المرشح الذي سيؤيده ذكر مواصفات عامه منها أن يكون رئيسا قويا، رئيس له يدان، يد تبنى ويد تحمل السلاح فيد البناء ستكون مهمتها كبيرة، لأننا – كما يرى منير - عانينا سنوات من الجهل والتخلف والبدء فورا في انطلاق مرحلة بناء كل شئ ،العلم، والعمل واحترام حقوق الإنسان، لأننا شعب يستحق أن تتحقق أحلامه في السياسة والاقتصاد، وأما اليد التى تحمل السلاح، فالمقصود بها حماية أمن المواطن في الداخل وحماية الوطن من المخاطر التى تحيط به لأن البناء من غير أمن قوي لن يكن له فائدة، و وإنه إذا وجد هذه المواصفات في  أحد المرشحين للرئاسة سيقوم بإعطاءه صوته وتأييده.
كان أحد المواقع الاخبارية قد نشر تقريرا على لسان الفنان محمد منير طالب فيه الإعلامي أحمد المسلماني بالرئاسة وقال فيه أن عائلته تؤيد ترشحه خاصة أخته الكبرى "فتحية" والتي يحتل المسلماني منزلة كبيرة عندها حسب ما نشر.

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...